من أكثر الأخطاء الشائعة التي أراها تنتشر بين اوساط المثقفين و الطلبة و رجال العلم و الدين
هي هذه العبارة البسيطة التي تعني ( إذا أراد الله )
فالكثير منا يكتبها بصورة خاطئة توحي بمعنى آخر مختلف تماماً عن المعنى المقصود
و ربما يفسر لدى البعض بأنه خطأ لا يغتفر و يعاقب عليه الكاتب أخروياً إن كان متعمداً أو متجاهلاً
و خاصة إن كان قد نبه الى خطئه من قبل آخرين
فالعبارة الصحيحة هي كالآتي :
إن شاء الله
و هنا تعني إذا شاء الله أو إذا أراد الله
أما كتابتها بالصورة الخاطئة فتكون كالآتي :
إنشاء
وهنا يتغير المعنى ليصبح بناء أو تشييد
لذلك يجب الفصل بين إن ( الشرطية ) و الفعل الماضي ( شاء )
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
هي هذه العبارة البسيطة التي تعني ( إذا أراد الله )
فالكثير منا يكتبها بصورة خاطئة توحي بمعنى آخر مختلف تماماً عن المعنى المقصود
و ربما يفسر لدى البعض بأنه خطأ لا يغتفر و يعاقب عليه الكاتب أخروياً إن كان متعمداً أو متجاهلاً
و خاصة إن كان قد نبه الى خطئه من قبل آخرين
فالعبارة الصحيحة هي كالآتي :
إن شاء الله
و هنا تعني إذا شاء الله أو إذا أراد الله
أما كتابتها بالصورة الخاطئة فتكون كالآتي :
إنشاء
وهنا يتغير المعنى ليصبح بناء أو تشييد
لذلك يجب الفصل بين إن ( الشرطية ) و الفعل الماضي ( شاء )
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد