انجنّيت بمحبتك و الجنون جبيـــر
يا صفحة غرامي الما دخله أحّد
أول واحد إنته إبّين إنس وجــــــان
كبر لجلك غرامي وكام يتمدّد
جا زايد عشك صاحولي وك مجنون
بين الناس أمشي و بسمك أتردد
بحر حبك أخذت الكطرة منه و جيت
بس يدرون منك كلهه تتبعــــــد
أطب بين اليكرهونك و صيح بصوت
أحبك يا علي وهل صوت خل يشهد
خلاني العشك أحجي و أشوف الموت
ولا خاف الكلب ظل دوم يتقصّد
لأن أدري الأحبه ما يعرف الخوف
و لا بالكلفة عني ابتعد و تــردد
ونته الشيعتك كل وكت صرت العون
وحته اعله الصراط انشوفك المسند
رغم كل اليكرهونك ولينة تصيــــــر
ذكرك ما يموت و يبقة يتخلــــــــد
ذبحوا عل هوية وظنهم يخلصــــون
كل اليحبـــك و الإلـــك قلّــــــد
خل اشما يذبّح ما يهمنة المــــــــــوت
لأن كبلي شفت عبد الله و استشهد
غير الشيعة هم تسمع شخص مذبوح
لو بس على الشيعة الذبح يتفرد