البصرة-عراق برس-2آب/اغسطس:
طالب النائب عن محافظة البصرة فالح حسن الخزعلي, اليوم السبت, وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالموافقة على إنشاء جامعتين جديدتين في المحافظة
وذكر بيان صحفي صدر عن مكتبة و تلقت /عراق برس / نسخة منه ان “عدد سكان محافظة البصرة تجاوز الـ( 3 ) مليون نسمة وان القاعدة العلمية تنص ان لكل مليون نسمة الاحقية في انشاء جامعة عامة وبهذا فأن البصرة تستحق انشاء ثلاث جامعات”.
واضاف ان “البصرة ومنذ ستينيات القرن الماضي تمتلك جامعة واحدة فقط, ولهذا فان المقاعد الدراسية لم تعد تستوعب الطلبة في ظل تزايد عدد السكان”.
واكد البيان ” على ضرورة إنشاء جامعتين آخريين، الأولى في شمال البصرة الذي يضم واقعها الإداري أقضية ونواحي القرنة والمدينة والدير والشافي والزريجي وغيرها من المناطق الواسعة, فيما تكون الأخرى في جنوب غرب المحافظة الذي يضم واقعها الإداري أقضية ونواحي الزبير وأم قصر وسفوان والشعيبة والبرجسية وغيرها”.
وبيّن ان “المحافظات التي كان طلبتها يتلقون دراساتهم في جامعة البصرة تمتلك الان جامعتين أو أكثر، فيما بقيت البصرة على ذات الجامعة، مع توفر الموارد العلمية والإمكانات الهائلة لهذه المحافظة التي تغذي من خيراتها العراق بأكمله”.
ويقول مسؤولون محليون ان البصرة تعاني التهميش في كل مفاصل الحياة، ومنها التعليم العالي والبحث العلمي، وهنالك أقسام علمية وإنسانية مهمة إلى الآن لم تفتح فيها الدراسات العليا (الدكتوراه) ومنها القانون .انتهى. ف
طالب النائب عن محافظة البصرة فالح حسن الخزعلي, اليوم السبت, وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالموافقة على إنشاء جامعتين جديدتين في المحافظة
وذكر بيان صحفي صدر عن مكتبة و تلقت /عراق برس / نسخة منه ان “عدد سكان محافظة البصرة تجاوز الـ( 3 ) مليون نسمة وان القاعدة العلمية تنص ان لكل مليون نسمة الاحقية في انشاء جامعة عامة وبهذا فأن البصرة تستحق انشاء ثلاث جامعات”.
واضاف ان “البصرة ومنذ ستينيات القرن الماضي تمتلك جامعة واحدة فقط, ولهذا فان المقاعد الدراسية لم تعد تستوعب الطلبة في ظل تزايد عدد السكان”.
واكد البيان ” على ضرورة إنشاء جامعتين آخريين، الأولى في شمال البصرة الذي يضم واقعها الإداري أقضية ونواحي القرنة والمدينة والدير والشافي والزريجي وغيرها من المناطق الواسعة, فيما تكون الأخرى في جنوب غرب المحافظة الذي يضم واقعها الإداري أقضية ونواحي الزبير وأم قصر وسفوان والشعيبة والبرجسية وغيرها”.
وبيّن ان “المحافظات التي كان طلبتها يتلقون دراساتهم في جامعة البصرة تمتلك الان جامعتين أو أكثر، فيما بقيت البصرة على ذات الجامعة، مع توفر الموارد العلمية والإمكانات الهائلة لهذه المحافظة التي تغذي من خيراتها العراق بأكمله”.
ويقول مسؤولون محليون ان البصرة تعاني التهميش في كل مفاصل الحياة، ومنها التعليم العالي والبحث العلمي، وهنالك أقسام علمية وإنسانية مهمة إلى الآن لم تفتح فيها الدراسات العليا (الدكتوراه) ومنها القانون .انتهى. ف